أّبِوِ جِوِدِ أّبِوِ جِوِدِ من بلاد الطور ﴿وَلَقَد آتَيناكَ سَبعًا مِنَ المَثاني وَالقُرآنَ العَظيمَلا تَمُدَّنَّ عَينَيكَ إِلى ما مَتَّعنا بِهِ أَزواجًا مِنهُم وَلا تَحزَن عَلَيهِم وَاخفِض جَناحَكَ لِلمُؤمِنينَوَقُل إِنّي أَنَا النَّذيرُ المُبينُكَما أَنزَلنا عَلَى المُقتَسِمينَالَّذينَ جَعَلُوا القُرآنَ عِضينَفَوَرَبِّكَ لَنَسأَلَنَّهُم أَجمَعينَعَمّا كانوا يَعمَلونَفَاصدَع بِما تُؤمَرُ وَأَعرِض عَنِ المُشرِكينَإِنّا كَفَيناكَ المُستَهزِئينَالَّذينَ يَجعَلونَ مَعَ اللَّهِ إِلهًا آخَرَ فَسَوفَ يَعلَمونَوَلَقَد نَعلَمُ أَنَّكَ يَضيقُ صَدرُكَ بِما يَقولونَفَسَبِّح بِحَمدِ رَبِّكَ وَكُن مِنَ السّاجِدينَوَاعبُد رَبَّكَ حَتّى يَأتِيَكَ اليَقينُ﴾ [الحجر: ٨٧-٩٩]